loading...

الثلاثاء، 25 أغسطس 2020

دعوى من باسيل ضدّ ديما صادق

 
محليات | 2020-08-25
Join Enooma Whatsapp

أعلن المحامي ماجد بويز أنّه تقدّم بوكالته عن رئيس "التيار الوطني الحر"، النائب جبران باسيل، بدعوى أمام المحكمة الإبتدائية في بيروت بحقّ الإعلامية ديما صادق "لمطالبتها بالعطل والضرر لبثها إشاعات وأخبار كاذبة مقصودة بهدف إيهام الرأي العام عن وجود مسؤولية ودور مزعومين للنائب باسيل في انفجار المرفأ". 

 

 

 

 

وقال المحامي بويز في بيان: "‎بتاريخ 25/8/2020 تقدّمت بوكالتي عن النائب باسيل بإستحضار دعوى أمام المحكمة الابتدائية في بيروت بحق السيدة ديما صادق سجلت تحت رقم 422/2020 لمطالبتها بالعطل والضرر المحدد بصورة مؤقتة بمبلغ مئة وعشرة ملايين ليرة لبنانية، لبثها إشاعات وأخبار كاذبة مقصودة بهدف إيهام الرأي العام عن وجود مسؤولية ودور مزعومين للنائب باسيل في انفجار المرفأ، وتعمّد حرف مسار التحقيقات القضائية وتضليل الرأي العام عبر نشر معلومات كاذبة عن مضمون التحقيقات القضائية في حين أنّها تحوز على مستندات تثبت كذب مزاعمها مما يلحق بالموكل ضرراً جسيماً عبر الزجّ باسمه في جريمة شكلت كارثة وطنية كبرى، واستثمار هذه الأخبار الكاذبة في الكيدية السياسية بصورة مبرمجة تشكل بروباغندا اعلامية للتضليل والنيل من سمعة الموكل والحزب الذي يترأسه وما يمثله على الصعيدين السياسي والشعبي".

*🔊دعوى من باسيل ضدّ ديما صادق👇*

أعلن المحامي ماجد بويز أنّه تقدّم بوكالته عن رئيس "التيار الوطني الحر"، النائب جبران باسيل، بدعوى أمام المحكمة الإبتدائية في بيروت بحقّ الإعلامية ديما صادق "لمطالبتها بالعطل والضرر لبثها إشاعات وأخبار كاذبة مقصودة بهدف إيهام الرأي العام عن وجود مسؤولية ودور مزعومين للنائب باسيل في انفجار المرفأ". 

 

وقال المحامي بويز في بيان: "‎بتاريخ 25/8/2020 تقدّمت بوكالتي عن النائب باسيل بإستحضار دعوى أمام المحكمة الابتدائية في بيروت بحق السيدة ديما صادق سجلت تحت رقم 422/2020 لمطالبتها بالعطل والضرر المحدد بصورة مؤقتة بمبلغ مئة وعشرة ملايين ليرة لبنانية، لبثها إشاعات وأخبار كاذبة مقصودة بهدف إيهام الرأي العام عن وجود مسؤولية ودور مزعومين للنائب باسيل في انفجار المرفأ، وتعمّد حرف مسار التحقيقات القضائية وتضليل الرأي العام عبر نشر معلومات كاذبة عن مضمون التحقيقات القضائية في حين أنّها تحوز على مستندات تثبت كذب مزاعمها مما يلحق بالموكل ضرراً جسيماً عبر الزجّ باسمه في جريمة شكلت كارثة وطنية كبرى، واستثمار هذه الأخبار الكاذبة في الكيدية السياسية بصورة مبرمجة تشكل بروباغندا اعلامية للتضليل والنيل من سمعة الموكل والحزب الذي يترأسه وما يمثله على الصعيدين السياسي والشعبي".